أفضل 9 أطعمة لتنشيط جهاز المناعة لمحاربة فيروس كورونا

يُعدّ جهاز المناعة في الجسم جهازاً مُعقّد التركيب ويصل إلى مُختلف أنحاء الجسم، وتكمُن وظيفته الأساسيّة في تقليل خطر الإصابة بالعدوى،[ كما يحتوي هذا الجهاز على الأعضاء، والخلايا، والأنسجة، والبروتينات، التي تساهم معاً في مقاومة الكائنات المُمرضة المسببة للعدوى والأمراض، كالفيروسات، والبكتيريا، والأجسام الغريبة، ومن الجدير بالذكر أنّ تناول بعض الأطعمة من شأنه أن يُساهم في تحسين المناعة،وسنذكر في هذا المقال بعضاً منها.

9 أغذية لتنشيط جهاز المناعة
يُعدُّ الأشخاص الّذين يعيشون في الأماكن الفقيرة ويعانون من سوء التغذية أكثر عُرضة للإصابة بالأمراض المُعدية، ومن الجدير بالذكر أنّ هُناك بعض الأبحاث القليلة الّتي تدرس أثر التغذية السليمة في جهاز المناعة، وأُخرى تربط بين التغذية السليمة وخفض خطر تطوّر الأمراض أو التخفيف من أعراضها،[ ونذكر فيما يأتي بعضاً من هذه الأطعمة الّتي قد تُساهم في تحسين جهاز المناعة:
الأطعمة الغنيّة بفيتامين ج: يُعدّ فيتامين ج مُضادّ أكسدة مرتفع التأثير، ويدخل في العديد من العمليّات الحيويّة في الجسم والّتي يمكن أن تُساعد على تحسين تأثير جهاز المناعة، وبناءً عليه فإنّ الكميّة الغذائيّة المرجعيّة له تفوق الكميّة الغذائيّة المرجعيّة للعديد من الفيتامينات الأُخرى بمئات المرّات، ومن الجدير بالذكر أنّ استهلاك 100-200 مليغرامٍ يومياً من فيتامين ج من قِبل الأشخاص الأصحاء يُعدُّ كافياً لتغطية الاحتياجات اليوميّة منه لتقليل خطر الإصابة بالأمراض المُزمنة، ويجدر التنبيه إلى أنّ قدرة الجسم على تخزين الفيتامينات الذائبة في الماء كفيتامين ج قليلة، ولذلك يُفضّل الحصول على هذا الفيتامين من مصادره باستمرار لتقليل خطر الإصابة بنقص فيتامين ج،[٤] ونظراً إلى أنّ هذا الفيتامين مُضادّ للأكسدة أي أنّه يقلل من الجذور الحرّة في الجسم، وبالتالي فإنه قد يُساعد على خفض خطر الإصابة ببعض السرطانات وأمراض القلب أو تأخير حدوثهما، كما يُساهم في المحافظة على الصحة مع التقدم بالسن، ومن الأطعمة الغنية بفيتامين ج: الفواكه الحمضيّة، والطماطم، والبطاطا، والفراولة، والفلفل الرومي الأخضر والأحمر، والبرو.
الأطعمة الغنيّة بفيتامين ج: يُعدّ فيتامين ج مُضادّ أكسدة مرتفع التأثير، ويدخل في العديد من العمليّات الحيويّة في الجسم والّتي يمكن أن تُساعد على تحسين تأثير جهاز المناعة، وبناءً عليه فإنّ الكميّة الغذائيّة المرجعيّة له تفوق الكميّة الغذائيّة المرجعيّة للعديد من الفيتامينات الأُخرى بمئات المرّات، ومن الجدير بالذكر أنّ استهلاك 100-200 مليغرامٍ يومياً من فيتامين ج من قِبل الأشخاص الأصحاء يُعدُّ كافياً لتغطية الاحتياجات اليوميّة منه لتقليل خطر الإصابة بالأمراض المُزمنة، ويجدر التنبيه إلى أنّ قدرة الجسم على تخزين الفيتامينات الذائبة في الماء كفيتامين ج قليلة، ولذلك يُفضّل الحصول على هذا الفيتامين من مصادره باستمرار لتقليل خطر الإصابة بنقص فيتامين ج، ونظراً إلى أنّ هذا الفيتامين مُضادّ للأكسدة أي أنّه يقلل من الجذور الحرّة في الجسم، وبالتالي فإنه قد يُساعد على خفض خطر الإصابة ببعض السرطانات وأمراض القلب أو تأخير حدوثهما، كما يُساهم في المحافظة على الصحة مع التقدم بالسن، ومن الأطعمة الغنية بفيتامين ج: الفواكه الحمضيّة، والطماطم، والبطاطا، والفراولة، والفلفل الرومي الأخضر والأحمر، والبرو.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى