عمدة الرباط أسماء أغلالو تتبنى خيار المقاربة التشاركية بتفوض تدبير القطاعات الجماعية لنوابها
لا أحد يجادل كون التنمية المحلية التشاركية، في جانبها المنهجي تنبني على المقاربة التشاركية، إذ تعتبر آلية مهمة في حصول ذلك التناغم بين المطالب الاجتماعية المحلية وبين الخطط والبرامج المعتمدة، بحيث اعتماد المقاربة التشاركية في البرامج التنموية المحلية، يعني بالضرورة مشاركة جميع المكونات في تحقيق التنمية، وبذلك فإن العمل المشترك الناتج عن اعتماد هاته الآلية.
ولتحقيق هذا الخيار الإستراتيجي في تدبير الشأن المحلي لجماعة الرباط
قامت عمدة الرباط أسماء اغلالو بتفوض تدبير القطاعات الجماعية لنوابها التي جاءت كالتالي:
عزيز لميني نائبا أولا للعمدة، مفوض له( الممتلكات الجماعية)
عبد السلام بكاري نائبا ثانيا، مفوض له( أسواق الجملة للخضر والفواكه والحبوب و الاسماك )
كمال العمراني نائبا ثالثا، مفوض له( قطاع المجازر )
البشير التاقي نائبا رابعا، مفوض له (مرأب السيارات)
خالد مجاور نائبا خامسا، مفوض له( الأنشطة الاجتماعية والثقافية والرياضية)
أمين صادق نائبا سادسا، مفوض له (الشؤون الاقتصادية)
ليلى بلغية نائبة سابعة، مفوض لها (السير والجولان )
أمينة السباعي نائبة ثامنة، مفوض لها (النظاقة)
حسن طاطو نائبا تاسعا، مفوض له (قطاع التقني و أشغال الجماعة)
عبد الحق مجاهد كنائب عاشر. مفوض له(حفظ الصحة)
وقامت العمدة بالحفاظ على اختصاصات(التعمير ،العلاقات الدولية، الجبايات ).